الاثنين، ٥ مايو ٢٠٠٨

على نهج اوفيد


كنت قلباً نابضاً يا اوفيد فى عالم الاموات ، لم يفهمك إلا القليل ممن لا يعرفون طرق ملتويه للحياه، نفوك ورموك فى افخاخ الموت ولكنهم اعطوك كل الحياه ونجوت من عالم الموتى الاحياء ، وانا الان مثلك يااوفيد .... نفونى الى مدينة الذعر ولكنى لن اخاف ابداً فأنا فى مدينة الذعر وحدى انعم بالهدوء والسعاده بالبعد عن الموتى الاحياء ، فأنعموا يا مـَـتلوفى القلوب بحياه اكلينيكيه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق